قال وزير خارجية الأسد وليد المعلم إن هناك تحول في الموقف الغربي لمصلحة الدولة والشعب السوري وتفهمهم لطبيعة الحرب الإرهابية التي تتعرض لها سورية ومخاطر امتداد الإرهاب إلى بلادهم.
وأكد المعلم أن “اجتماعات موسكو تهدف إلى إيجاد توافق على الحوار السوري السوري دون تدخل أو إملاءات خارجية وأن تعزيز الاقتصاد الوطني وانتصارات جيشنا الباسل يعزز صمود سورية في مواجهة التحديات التي نواجهها كافة”.