ما لايمكنُ لسكينٍ
أو طعنةٍ غادرةٍ أو كلامٍ غيرِ مسؤولٍ،
أنْ يفصلني عنه.
خالاتي الكردياتُ
(العاموديات والقامشلاويات)
اللواتي يعددنَ أفطارا
لمن نزح من أهلنا/ أهلهم.
طوبىَ لهذه الإنسانيةُ
صمامُ أمانٍ لحياةِ
أبنائنا قبلَ حياتنا.
صدر العدد الجديد (649) من جريدة الديمقراطي باللغتين العربية و الكردية. الافتتاحية : ليس من ...