صدر العدد 54 من جريدة التقدمي التي تصدر عن المكتب الاعلامي لمنظمة عفرين للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا. وقد تضمن العدد المواضيع التالية
- صوت التقدمي
مرة أخرى حول القصف التركي على منطقة عفرينالحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا يدين القصف التركي على منطقة عفرين
مؤسسة آرتا للإعلام و التنمية تكرم الاستاذ عبد الحميد درويش بجائزة آرتا للعطاء و الإبداع .
الرفيق علي شمدين يمثل حزبنا في اللقاء التشاوري بالسليمانية
دي ميستورا: يجب مشاركة الأكراد السوريين في الدستور
نص المذكرة التي قدمها التحالف والتقدمي إلى مفوضية الاتحاد الأوروبي في بروكسل
العلاقات الكردستانية
الرفيق حميد درويش يستقبل السيد عادل مراد
الرفيق عبدالحميد درويش يلتقي المنسق العام لحركة كوران
التحالف والتقدمي ينظمان معا اعتصاما كبيرا أمام البرلمان الأوروبي تنديدا بالعدوان التركي على عفرين
الاتحاد الوطني الكردستاني يقرر الالتزام بالاستفتاء و تفعيل البرلمان
الرفيق أحمد سليمان : اللقاء بين الأطراف الكردية والكردستانية “حاجةٌ كبيرة جداً” لكن الأجواء غير ملائمة لنجاحه
الرفيق حسن جنكو” لــ آدار برس: الخلافات بين الأطراف الكُردية ليست صحية.. والإدارة الذاتية تفعل ما تجده مفيداً رغم اختلافنا معها في بعض الأمور
الأستاذ عبد الحميد درويش يوجه رسالة مفتوحة إلى هيثم المالح
علي شمدين: ألم يحن الوقت كي نراهن على قوتنا الذاتية؟
أحمد قاسم: ” ما بعد داعش.. المرحلة الأصعب “
التدخل التركي السافر خالد علو
كتاب العدد
” هكذا تكلم زرادشت ” للفيلسوف الألماني: فريدريك نيتشه
الـقـضـيـة الكردية فـي الـصـحـافـة الـعـالـمـيـة
Beşê Kurdî
Dengê Pêşverû
Careke din Dewleta Turkiyê gund û bajarê Efrînê tpbaran dike
Heval Hemîd Derwîş Pêşwaziya mamoste Adil Mûrad dike
Helbestvanê hêja û hest nazik Ferhadê Icmo ji nav me bar kir
Partiya Demoqrat a Pêşverû ya Kurd li Sûriyê dûjin û kiryarên Dewleta Tirk li ser Bajarê Efrînê şermezar dike
Hişmend Şêxo : Sed silav li giyanê Helbestvan û xebatkarê hêja Ferhadê Icmo
Mijarên Kurdistanî
Peyama Partiya Demoqrat a Pêşverû ya Kurd li Sûriyê di civîna şêwirdariyê ya Tevgera Azadîxwaza Kurdistanê de
Partiyên Bakûrê Kurdistanê: Kurd êrîşa ser Efrînê qet qebûl nakin
:Ehmed Qasim : Îran ew çetintirîn girêke di rêka çareseriya kirîzan de
Hemreş Reşo û Çiya
Hemereng
Diyarî ji bo xwendevanan
لقراءة وتحميل العدد أضغط هنا: