باسم ضميري المتيقظ من أجلك دوما …
أعتذر لك ، أيها الشعب الكوردي العظيم عن هذا الصمت الأمازيغي المهين ، عن تقاعس بلدي الخائن وشعبي الجبان عن كل خروج شعبي جميل للاحتجاج القوي أمام سفارة تركيا بعد تواطئها اللعين مع المجرمين في حقك من العرب والمسلمين والغربيين …
وحال شعبي الأمازيغي هذه أكتفي بحزني العميق وبصلواتي العاجزة وأقول :
لك الله أيها الشعب المظلوم الصامد …
ولشهدائك وشهيداتك أوسمة الشكر والفخر كلها ، وكل أزهار المجد والخلود …
نقلا عن صفحة الشاعرة مليكة مزان