على الرغم من الاوضاع الانسانية و الاقتصادية و السياسية و الامنية البالغة الصعوبة التي تمر بها المنطقة والتي ساهمت بشكل مباشر في ارتفاع وتيرة الهجرة الى مستويات قياسية وغدت تهدد بالتغيير الديمغرافي في كردستان سوريا ، نجد بان منظمة كركي لكي للحزب يعملون كفريق عمل في مختلف النواحي التنظيمية والجماهيرية والتعليمية . لا يسع المرء الا ان يشكر هذه المنظمة على نشاطها الدؤوب وعملها المثمر . اوجه تحية خاصة الى جميع كوادر الحزب في منطقة كركي لكي واشد على ايديهم واتمنى لهم المزيد من الازدهار والتقدم .
رفيق دربكم المخلص لكم
عزيز كالو
17.05.2015