عزيزي أديب..
أبناء الرفيق عبدالكريم يوسف محمود، وذويه الأعزاء
كان لرحيل رفيقنا العزيز أبو أديب وقع أليم في نفسي، لقد عرفته منذ أكثر من أربعين عاماً، كان مثالاً للتضحية ونكران الذات، مثالاً للنضال والصمود، لم يتردد في تأييد مواقف حزبه والدفاع عن رفاقه، ولا أعتقد بأنه أساء لأحد، كان يجسد قيم النضال بأعلى معانيها، فقدنا برحيله مناضلاً صلباً لايعوض.
لك الرحمة والخلود أيها الرفيق العزيز أبو أديب
ولرفاقك وأبنائك وذويك الصبر والسلوان
31/8/2015
رفيقك عبد الحميد درويش
سكرتير الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا