أقامت منظمة (HERÊMA KOÇERA) للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
سيمينار في قرية كلهي(KELHȆ)..عن أشكال التفاوض السياسي و الاجتماعي ..
ألقاها الرفيق خليل حاجي و بحضور جمع من الرفاق في القرية و تناولت المحاضرة أهم النقاط التالية:
- تعريف التفاوض: خلق أرضية مشتركة بين الثقافات
- الغاية هي تجنب الصراعات و ثقافة الاضطهاد ..
التركيز على حل المشاكل دون الاصطدام السلبي بالأشخاص..
- تعبير اكِسب أكَسب مبدأ المفاوضات
الوصول الى صيغة يستفيد منها الجميع
و تجنب المباراة الصفرية.. أي لا نجعل الطرف الآخر يخسر كل شيء
إن غياب هذه الثقافة “القائمة على مبد اكسب أكسب” تعتبر من أهم أسباب المباريات الصفرية
- الأسس التي تعمق هذه الثقافة
- التركيز على حل المشكلة
- الابتعاد عن الشخصنة و امتداح العمل الحسن
- تنمية حاسة الاستماع الجيد للأشخاص
- و تجنب هيمنة الافتراضات المسبقة
- الاستماع يستلزم قدرات و عدم هز الرأس من دون الاستماع الجيد.. بل استيعاب ما يقال
- تعرف ملامح حوارية كثيرة : أصول اقامة الحجج ، تعرف وظائف الصمت في الحوار
- تعرف الاستخدامات الايجابية للوقت و الزمن
- تصرف التعامل الايجابي مع الأخرين الذين يوظفون الوقت لغير التفاوض
- تجنب أساليب المغالطات و عدم الاعتراف بالخطأ
- تجنب التقوقع داخل الذات
- انتهاج مبدأ تحقيق الممكن
- تجنب الوقوع في الحب النظري
- تجنب التفكير الاحادي و عدم تقبل الآخر
- أهمية تحديد النقاط التي يجب التفاوض من أجلها
- تحديد أولويات التفاوض
- هل نبدأ بالمشكلات الرئيسية أو الفرعية …
- أهمية تقييم الموقف التفاوضي و تجنب المواقف الستاتيكية
- تعرف وظائف و آليات الأسئلة
- تجنب التفكير التآمري
نمازج الحوار
- المنفعة و الوصول للتسوية: تركز على المنفعة المشتركة التي يتم الحصول عليها من التفاوض
- نمازج التفاعل الاستراتيجي: يذهب كل طرف إلى تعظيم المنافع ووضع الاستراتيجيات لتقليل الخسائر.. بسبب أهمية هذه الاستراتيجيات
الديمقراطي 28-2-2014