قالت رئيسة حزب “السلام والديمقراطية” المؤيد للأكراد، إن الإصلاحات التي اقترحتها تركيا بهدف معالجة مظالم الكورد لا تصل إلى الحد المطلوب كي تدفع قدماً عملية السلام مع نشطاء كورد.
وتشمل مجموعة الإصلاحات خفض نسبة الأصوات التي يتعين لأي حزب سياسي الحصول عليها لدخول البرلمان، والسماح بتعليم الكورد بلغتهم في المدارس الخاصة، لكن رئيسة الحزب جولتان كيشاناك قالت إنها “جاءت دون توقعات حزبها”.
رويترز