صدر العددان ( 67 -68 ) من جريدة التقدمي الشهرية الصادرة عن مكتب الثقافة و الاعلام في منظمة عفرين للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا باللغتين الكردية و العربية. ويتضمن العدد مواضيع ومقالات منها:
صوت التقدمي
في ذكرى رحيل القائد جلال الطالباني
تصريح من المكتب السياسي للحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا
الحزب الديمقراطي التقدمي الكردي في سوريا يستنكر التمثيل الكردي الهش في لجنة صياغة الدستور السوري
وفد من حزبنا يزور ضريح فقيد الأمة الكردية الرئيس مام جلال
الرفيق عبد الحميد درويش يستقبل الفنان الكردي الكبير حكمت جميل
منظمة هاوار لحماية اطفال عفرين تكرم سكرتير حزبنا الرفيق عبد الحميد درويش بدرع المنظمة
آراء – مقالات
الأستاذ أحمد سليمان لموقع مواطنة: لا يمكن عزل الحل في شرق الفرات عن الحل العام في سوريا
فرهاد جودي: ما هكذا تحل الأزمة السورية
المرأة الكردية
نص اللقاء الذي اجرته نرمين عثمان مع ليلى حسن تيلو
عفرين تحت الاحتلال
استمرار طرد الكرد من منازلهم وتوطين عوائل عربية بدلاً عنهم في عفرين
عفرين: تركيا تسحب المئات من مسلحي المعارضة إلى وجهة مجهولة
18 شهراً من تنكيل القوات التركية في عفرين ومن تبقى من مواطنيها فريسة ولقمة سائغة للفصائل السورية الموالية لها
كتاب العدد
حوار العمر مذكرات الرئيس جلال الطالباني ( الحلقة7 )
الـقـضـيـة الكردية فـي الـصـحـافـة الـعـالـمـيـة
Beşê Kurdî
Dengê Pêşverû
Şandek ji partiya me serdana mezarê heval Mam Celal kir
Heval Enes Evdî wisa bersiva Rewşa me dide
Nûçe
Desthilatên Tirkî 2 Endamên Pêşverû li Efrînê revandin
350 hezar zarok li Sûriyê bê xwendin dimînin
Demirtaş: Ez Kurd im û welatê min Kurdistan e
Helwesta me
Heval Ehmed Silêman: Tirkiyê dixwaze ezmûna Efrînê li “herêma ewle” dubare bike
Diktor Ehmed Berekat: Nabe Tirkiye pirsgirêkên xwe bi PKKê re li Sûriyê çareser bike!
Efrîn di bin dagîrkeriyê de ye
Hêzên Tirkî 8 welatiyên Efrînê revandin
Li Efrînê çekdaran dest danîne ser zeviyên 17 welatiyên kurd
Grûpên çekdar ên opozsiyonê 13 welatiyên sivîl li Efrînê girtin
Gotar
Heval Mam Celal siyasetmedar , Pêşmerge , û Hişmendê gelê xwe bû
Ziman
Kurte-dîroka Tîpên Zimanê Kurdî
Hemereng
Bawerê Omerî : Çepka bikut! Baba hat çû Helebê vala hat
Diyarî ji bo xwendevanan
لقراءة وتحميل العدد أضغط هنا: